السبت، 18 أبريل 2009

المشكلات الادارية


ماهو الهدف من طرح هذا الموضوع ؟
1. بيان الطرق المنهجية للتعامل مع المشاكل:وإذا فقدنا المنهجية غرقنا في الهمجية !2. التخفيف من حدة الذعر وهول الدهشة الناتجين عن حدوث المشاكل : فرباطة الجأش مطلوبة ؛ ويجب على القائد أن يتعامل مع الأمور الصعبة وكأنها أحداث طبعية .3. توضيح الإيجابيات المستفادة من المشكلات:وسيأتي بيانها .4. التأكيد على ضرورة الصراحة والدقة والوضوح في التعامل مع المشكلات.
# أين يقع حل المشكلات واتخاذ القرارات في خريطة العمليات الإدارية ؟
العمليات الإدارية هي :أولاً : التخطيط : ويشمل وضع الأهداف والمعايير ورسم السياسات والإجراءات وإعداد الموازنات وكتابة الجدول الزمني .ثانياً : التنظيم : ويشمل الهيكل والمهام والعلاقات ثم اختيار المناسبين لشغل المناصب .ثالثاً : التوجيه والإشراف : ويشمل التحفيز والقيادة والاتصال .رابعاً :الرقابة : وتشمل تحديد المعايير الرقابية وقياس الأداء وتشخيص المشكلات وعلاجها بالقرارات الصائبة .
ما معنى المشكلة لغوياً ؟تدور معاني " شكل " في اللغة على الاختلاط والتشابه .
# تعريف المشكلة:هي الصعوبات التي تواجهنا عند الانتقال من مرحلة إلى أخرى؛ وهي إمّا تمنع الوصول أو تؤخره أو تؤثر في نوعيته.
# مكونات المشكلة :1. المشكلة : الوضع الموجود وصفاً وأسباباً .2. الحل : الوضع المنشود مع تصوره وحصر منافعه . " الوظيفة الحقيقية للحل هي أن يؤدي إلى نتائج إيجابية مع استمرار نفس المدخلات التي كانت تؤدي لنتائج سلبية فالخطأ في حل مسألة رياضية لا يسوغ تغييرها وتبديلها . حاول دائماً التركيز على الحل والخروج من سياق ذهنية المشكلات حتى تحافظ على الروح الإيجابية ولا تقع في مصيدة السلبية .3. الطريق من المشكلة للحل : آليات التنفيذ .
# أنواع المشاكل:مشكلات في التنفيذ: وهي الانحراف عن المعايير المحددة بزيادة أو نقص. مشكلات في الإنجاز: وهي ما يمنع من الوصول إلى وضع أفضل.
# تقسيمات أخرى:? متفاقمة – متلاشية – ثابتة.? مفاجئة – متوقعة . ? متكررة – نادرة .? جماعية – فردية . ? حديثة – قديمة . وتكمن أهمية التقسيم في تحديد استراتيجية التعامل مع المشكلة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق